”النيياد” تكرم الرئيس السيسي لجهوده في حشد التمويل لمشروعات تدعم التكامل الإقليمي
محمد علاء أسواق للمعلوماتالتقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية، اليوم الثلاثاء، مع ناردوس بيكيلي المديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الإفريقي للتنمية "النيباد".
جاء اللقاء، على هامش أعمال الشق رفيع المستوى للدورة ٧٩ للجمعية العامة، بنيويورك.
وتسلم وزير الخارجية، الجائزة المقدمة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، "BOMA "Award لجهوده في حشد التمويل لمشروعات تدعم التكامل الإقليمي.
وأكد "عبد العاطي"، الأهمية التي توليها مصر تحت قيادة رئيس الجمهورية لمشروعات البنية التحتية وربط الطرق بين الدول الإفريقية سواء على المستوى الثنائي وفي إطار الاتحاد الإفريقي.
اقرأ أيضاً
- وزير الخارجية يتطلع إلى تسريع تحويل الاتحاد الأوروبي لشريحة التمويل الأولى
- الرئيس السيسي يُصدر قرارًا بإعادة تشكيل المجلس التخصصي للتنمية الاقتصادية
- الرئيس السيسى يوجه بتكثيف العمل على تعزيز الأداء التنموى والسياحى لجنوب سيناء
- تمهيدًا لافتتاحه.. الرئيس السيسى يتابع مشروع التجلى الأعظم بسانت كاترين
- الرئيس السيسى يستعرض المحاور المختلفة لاستراتيجية التنمية الشاملة لجنوب سيناء
- مصر والاتحاد الأوروبي يبحثان تعزيز الاستثمارات بالطاقة والبنية التحتية والتحول الرقمي| صور
- هايير العالمية: إجمالي الاستثمارات في مصر سيصل إلى 500 مليون دولار
- وزير الاستثمار يضع حجر الأساس للمرحلة الثانية لمجمع هاير الصناعي| صور
- وزير الخارجية ومديرة برنامج الغذاء العالمي يبحثان الأوضاع الإنسانية في غزة
- سفير الصين: بكين والقاهرة حققا نتائج مثمرة في مجالات التجارة والزراعة والبنية التحتية
- قريبًا.. عقد الدورة الـ17 لمجلس الأعمال المصري التركي بإسطنبول| التفاصيل
- وزير الزراعة يعرض الفرص الاستثمارية المتاحة في مصر على مجموعة ”الحكير” السعودية| صور
وثمن وزير الخارجية، بمستوى التنسيق والتعاون بين مصر وسكرتارية النيباد في ضوء تولي الرئيس السيسي، رئاسة اللجنة التوجيهية للنيباد، مشيدًا بجهود المديرة التنفيذية في تسيير عمل الوكالة ودعمها لأولويات الدول الإفريقية.
وأكد "عبد العاطي"، حرص مصر على تعزيز تعاونها مع "النيباد" في حشد التمويل لمشروعات البنية التحتية في القارة الإفريقية، في إطار برنامج PIDA-PAP 2، واقتراح رؤية مشتركة خلال اجتماعات شراكات الاتحاد الإفريقي المقبلة، بجانب التركيز على تنفيذ برامج في الدول الأعضاء، ومشاركة الممارسات الناجحة في الدول على المستوى الإقليمي والقاري.