”إنتل” تعتزم تسريح عدة مئات من موظفيها في إسرائيل خلال نوفمبر
أ ش أ أسواق للمعلوماتتعتزم شركة "إنتل" الأمريكية للرقائق الإلكترونية، في إسرائيل، تسريح عدة مئات من موظفيها خلال شهر نوفمبر المقبل.
وذكرت صحيفة "جلوبس" الإسرائيلية، اليوم، أن عملية تقليص عدد الموظفين في "إنتل" تتجه إلى مرحلة جديدة، وهي الفصل بعد اكتمال مرحلة التقاعد الطوعي، التي سمحت لموظفي الشركة بالمغادرة والحصول على مكافأة تصل إلى 19 راتبًا.
ومن المقرر أن تبدأ الشركة في إسرائيل، عمليات فصل الموظفين بعد فترة العطلات في البلاد، ومن المحتمل أن تشمل عدة مئات من الموظفين من أصل 11 ألف موظف في مدن حيفا وبيتح تكفا والقدس وكريات جات.
وكانت الشركة قد أعلنت في وقت سابق خلال شهر أغسطس الماضي، أن من شأنها أن تسرح 15% من موظفيها، بما يقدر من 15 ألف إلى 17 ألف موظف، وسيكون معظم عمليات تقليص الموظفين على هيئة تقاعد طوعي وعدم استبدال الموظفين الذين غادروا.
اقرأ أيضاً
- «العمل الدولية»: ارتفاع البطالة في غزة إلى 80% مع انهيار الاقتصاد
- الرئيس السيسي وولي العهد السعودي يبحثان تطوير الشراكة الاقتصادية بين البلدين
- سندات لبنان ترتفع لأعلى مستوى في عامين
- وزير الإنتاج الحربي يتفقد ”أبو زعبل للكيماويات”| اعرف أبرز المنتجات المدنية
- أسعار النفط ترتفع 1% وسط مخاوف من صراع إسرائيلي إيراني وعاصفة بأمريكا
- ارتفاع عجز ميزانية إسرائيل إلى 8.5% من الناتج المحلي خلال سبتمبر الماضي
- رئيس الوزراء يوضح كيفية تعامل الحكومة اقتصاديًا في ظل الوضع الإقليمي الراهن
- ”المركزي الإسرائيلي” يثبت أسعار الفائدة ويحذر من ارتفاع التضخم
- توقعات بخسائر 14.5 تريليون دولار للاقتصاد العالمي خلال 5 سنوات نتيجة الصراعات الجيوسياسية
- أسعار النفط تهبط أكثر من 4% مدعومة بأنباء وقف محتمل لإطلاق النار في الشرق الأوسط
- مصر وقبرص يؤكدان التزامهما بدفع العلاقات في المجالات الاقتصادية والربط الكهربائي
- أسعار النفط تواصل الصعود و”برنت” يتجاوز 80 دولارًا للبرميل
وارتفع عدد الباحثين عن العمل من سكان المستوطنات الإسرائيلية التي أخليت والمتاخمة لقطاع غزة (جنوبا) أو تلك القريبة من لبنان (شمالا) إلى مستوى قياسي، بسبب الحرب على قطاع غزة، وعلى الحدود مع لبنان، وذلك وفق تقرير لخدمة التوظيف خلال الأشهر الستة الأولى للحرب.
وأرجع التقرير ارتفاع معدل البطالة في أوساط النازحين، إلى صعوبة الحصول على عمل في حالة النزوح، بالإضافة إلى تمديد الحكومة إعانات البطالة التي تقدم لهم.
وفقًا للمحللين المتخصصين في الشأن الإسرائيلي، فإن الوضع الاقتصادي في إسرائيل تأثر مع استمرار حالة الحرب مع افتقاد الحكومة ثقة الجماهير، خاصة أنها بقيادة بنيامين نتنياهو وبداخلها وزير المالية المتشدد بتسلئيل سموتريتش، إلى أن تتخذ قرارات موضوعية تحسن من أوضاع الإسرائيليين.