السعودية تطلق مبادرة لجذب استثمارات بأكثر من 10 مليارات دولار
حسن فؤاد أسواق للمعلوماتأطلق ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مبادرة لجذب استثمارات في سلاسل التوريد من وإلى المملكة؛ لجمع 40 مليار ريال مبدئي، أي نحو 10.64 مليار دولار، وستشمل المبادرة تخصيص نحو 10 مليارات ريال كحوافز لمستثمري سلاسل التوريد.
وتشمل مبادرة سلاسل التوريد، إنشاء عدد من المناطق الاقتصادية الخاصة، بجانب الإصلاحات التشريعية والإجرائية الجارية، وحصر الفرص الاستثمارية وعرضها على المستثمرين، وإنشاء عدد من المناطق الاقتصادية الخاصة، التي يمكن من خلالها إيجاد بيئة جاذبة للمستثمرين، بالإضافة لجذب المقرات الإقليمية للشركات العالمية إلى المملكة.
وتستهدف المبادرة الاستفادة من موارد المملكة وبنيتها التحتية وموقعها؛ لتحقيق قدر أكبر من المرونة للاقتصادات والشركات في جميع أنحاء أوروبا وآسيا والأمريكيتين، بجانب تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية في الاقتصاد العالمي.
وأشارت وكالة رويترز، إلى أن المبادرة المنشودة ستتيح أيضًا الوصول إلى النفط والغاز والكهرباء والطاقة المتجددة والموارد البشرية بتكاليف تنافسية، مشيرة إلى مشروعات إنتاج الهيدروجين الأزرق والأخضر من قبل المملكة أكبر مصدر للنفط في العالم.
اقرأ أيضاً
- بعد وصولها لـ59 ألف ميجاوات.. نتائج أعمال تطوير الشبكة الكهربائية خلا 8 سنوات
- السعودية:«أوبك بلس» تتخذ ما تراه مناسبا لضمان استقرار سوق النفط
- وزير الكهرباء يبحث الاستعدادات لمؤتمر COP27 مع وزيرة شؤون أفريقيا ببريطانيا
- عاجل| أرامكو السعودية تضع الرتوش الأخيرة لطرح عام أولي لأنشطتها التجارية بنهاية 2022
- أداء متباين لمؤشرات البورصة.. ومكاسب طفيفة بختام تعاملات اليوم الأربعاء
- خطة الشركات البلجيكية لزيادة فرص الإستثمار في مجالات الطاقة بمصر
- تباين مؤشرات البورصة المصرية بمنتصف جلسة اليوم الأربعاء
- أداء متصاعد للجمهورية الجديدة في مشروعات الطاقة والسياحة
- تفاصيل مباحثات وزير الكهرباء وسفير فرنسا بالقاهرة لتعزيز سبل التعاون المشترك
- البرتغال تتخلى عن الفحم وتعتمد كليًا على مصادر الطاقة المتجددة
- غازبروم تهدد: سنوقف إمداداتنا إذا حدد الغرب حد أقصى لسعر الغاز الروسي
- وزير المالية: الإيرادات الضريبية قفزت 20% خلال 3 أشهر
وأعلنت السعودية، العام الماضي، أنها ستستثمر أكثر من 500 مليار ريال في البنية التحتية، بما في ذلك المطارات والمواني بحلول نهاية العقد، في محاولة لتصبح مركزًا للنقل والخدمات اللوجستية، في إطار خطة التنويع الاقتصادي.