الرئيس السيسي: قطاعات البنية التحتية والصناعة والزراعة تتيح فرص استثمارية واعدة
محمد علاء أسواق للمعلوماتاستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت، بورج برانديه رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي والوفد المرافق له، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء.
حضر أيضًا: والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج، والمهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية.
وتناول الرئيس السيسي، الجهود التنموية التي تبذلها مصر، وتأتي في مقدمتها المشروعات في قطاعات البنية التحتية والصناعة والزراعة، وما تتيحه هذه المشروعات من فرص استثمارية كبيرة.
وأشاد رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي، بالخطوات الكبيرة التي اتخذتها مصر في مجال الإصلاح الاقتصادي وجذب الاستثمارات، مؤكدًا اهتمام المنتدى بتسليط الضوء على التجربة المصرية الناجحة في هذا المجال.
اقرأ أيضاً
- موسكو تعلن عن الرسوم الجمركية على صادرات القمح والذرة والشعير
- الزراعة الأمريكية تخفض توقعاتها لمحصول القهوة البرازيلية خلال عام 2025
- توقعات بارتفاع إنتاج كولومبيا من القهوة 1% هذا الموسم
- وزيرة التخطيط: المحفظة الجارية للاتحاد الأوروبي في مصر تبلغ 1.3 مليار يورو كمنح وتمويل مختلط
- مصر وإسبانيا يؤكدان أهمية تطوير العلاقات في المجالين الاقتصادي والاستثماري
- وزير الخارجية: مصر تطلع إلى تعميق العلاقات الاقتصادية والتجارية والمائية مع الكونغو الديمقراطية
- تضم قمح وعدس.. ميناء دمياط يستقبل 37744 طنًا من البضائع
- مصر والبنك الدولي يبحثان استراتيجية الاستثمار الأجنبي المباشر في مصر (2025- 2030)
- ”النقل” تنشر تصويرًا جويًا لتنفيذ محطة تحيا مصر 2 بميناء الدخيلة
- وزير الاتصالات يترأس اجتماع المجلس الوطني للذكاء الاصطناعي
- وزير الصناعة يلتقي المستثمرين بالمنوفية غدًا لحل العقبات التي تواجههم
- ”الزراعة” تمنح 103 شركات الموافقة على استيراد 238 ألف طن من تقاوي البطاطس
وأكد الرئيس السيسي، أهمية التعاون المشترك، وتشجيع القطاع الخاص الأجنبي على الاستثمار في القطاعات ذات الأولوية في مصر، وعلى رأسها قطاعات الصناعة والطاقة المستدامة والاتصالات والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي والنقل.
وتطرق اللقاء أيضًا، إلى تطورات الأوضاع الإقليمية، حيث استمع رئيس المنتدى لرؤية الرئيس السيسي، حول سبل تحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، والآثار السلبية الناجمة عن استمرار الصراع في قطاع غزة ولبنان ومخاطر وعواقب تصعيده، لاسيما على الأوضاع الاقتصادية العالمية، وتطلعات شعوب المنطقة نحو التنمية والازدهار.
وتم التأكيد على أولوية الوقف الفوري لإطلاق النار، وضرورة بدء عملية سياسية تسفر عن إقامة دولة فلسطينية مستقلة، باعتبارها الضامن لعودة الاستقرار إلى المنطقة وتعزيز المضي بقوة في مسار التنمية.