واشنطن: نحرص على الشراكة مع النرويج وإيطاليا والهند لأمن المعادن
أ ش أ أسواق للمعلوماتأكدت الولايات المتحدة، اليوم السبت، الحرص على استمرار توسع الشراكة الأمريكية لأمن المعادن مع النرويج وإيطاليا والهند.
وذكرت الوزارة في بيان على موقعها الرسمي، أن الشراكة الأمريكية لأمن المعادن تستمر في التوسع، حيث من المتوقع أن ينمو الطلب على المعادن الحيوية، والتي تعتبر ضرورية للطاقة النظيفة وغيرها من التقنيات، بشكل كبير.
وأضاف البيان، أن سلاسل التوريد الشفافة والمفتوحة والتي يمكن التنبؤ بها والآمنة والمستدامة للمعادن الحيوية تعد أمرا حيويا لنشر هذه التقنيات بالسرعة والحجم اللازمين لمكافحة تغير المناخ بشكل فعال، موضحا أن الدول الشركاء في الشراكة الأمريكية لأمن المعادن، هي المفتاح لتحقيق ذلك ونحن نتشارك في الالتزام بالمعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة العالية.
وتابع: "إن الولايات المتحدة ملتزمة بالعمل بشكل وثيق مع جميع البلدان الشريكة لنا، منذ إنشاء الشراكة الأمريكية لأمن المعادن في يونيو الماضي، رحبنا بالنرويج وإيطاليا والهند، وأصبح لدينا 14 شريكا- هم أستراليا وكندا وفنلندا وفرنسا وألمانيا والهند وإيطاليا واليابان وجمهورية كوريا والنرويج والسويد والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي (ممثلا بالمفوضية الأوروبية)- الذين يتعاونون لتعزيز سلاسل التوريد لضمان مستقبل أكثر استدامة لنا جميعا".
اقرأ أيضاً
- واردات الهند من الزيوت النباتية ترتفع 33% في أغسطس
- «هبوط الألومنيوم».. تعرف على إغلاق بورصات النفط والمعادن الأسبوعية
- بولندا تُعلن مد الحظر المفروض على واردات الحبوب الأوكرانية
- تحسن حالة محصول الذرة الفرنسي 2% الأسبوع الماضي
- الاتحاد الأوروبي يرفع القيود المفروضة على واردات الحبوب الأوكرانية
- الهند تعتزم ضخ كميات من القمح في السوق المحلية لكبح الأسعار
- واردات الهند من الذهب ترتفع 40% خلال أغسطس الماضي
- السكر الأبيض يرتفع في بورصة لندن بدعم من تراجع الإنتاج الهندي
- أمين عام أوبك يحذر من «فوضى الطاقة» حال التخلي عن الوقود الأحفوري
- «الطاقة الذرية» تختتم تدريب طلبة الأكاديمية العربية للعلوم بمركز البحوث النووية
- «Strategie Grains» ترفع توقعات إنتاج محصولي القمح والذرة في أوروبا
- تقديرات مُحبطة لصادرات القمح الأوروبي بسبب منافسة القمح الروسي
وأوضح البيان أن جميع الدول الشريكة في الشراكة الأمريكية لأمن المعادن تشير إلى دعمها للالتزام المشترك بالمعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة العالية، كما هو موثق في بيان مبادئ سلاسل توريد المعادن الحرجة المسؤولة.