ميناء الأدبية يستقبل12 عربة من القطار الكهربائي الخفيف
أ ش أ أسواق للمعلوماتاستقبل ميناء الأدبية التابع للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس ، اليوم، 12 عربة من القطار الكهربائي الخفيف" بإجمالي حمولة 510 أطنان، وهو مشروع ضمن عدد من المشاريع التي تنفذها وزارة النقل للربط بين عدة مدن، وعلى رأسها العاصمة الإدارية الجديدة.
وقالت المنطقة الاقتصادية لقناة السويس ، في بيان اليوم ،إن الميناء استقبل أيضا سفينة البضائع العامة "فينك هوانج سونج" القادمة من الصين لتفريغ عدد 17 طرد خاص لصالح الهيئة القومية للأنفاق.
واستقبل ميناء العين السخنة أيضاً أكبر سفينة صب جاف وهي سفينة الحديد كاب كورل CAPE KORL قادمة من سلطنة عمان بحمولة 165000 ألف طن حديد خام "صب جاف" كأول حمولة بهذا الوزن تدخل الميناء .
ويعتبر ميناء السخنة من أهم الموانئ في المنطقة الجنوبية للمنطقة الاقتصادية، لافتاً إلى أعمال التطوير الجارية بالميناء لزيادة عوائده وجاهزية الميناء لاستقبال أحدث السفن العملاقة بحمولات ضخمة لتميز موقعه على البحر الأحمر.
اقرأ أيضاً
- تداول 22 سفينة بموانئ بورسعيد خلال تعاملات اليوم
- المنطقة الاقتصادية لقناة السويس: شحن 2200 طن ملح إلى لبنان عبر ميناء العريش
- تصدير 3850 طن أسمنت أبيض عبر ميناء العريش و5 آلاف طن صودا كاوية من ميناء غرب بورسعيد
- «زكي وربيع» متحدثان رئيسيان لأولى فعاليات المنطقة الاقتصادية لقناة السويس
- اليابان تدعم مصر بـ250 مليون دولار خلال جائحة كورونا
- رئيس هيئة قناة السويس يبحث مع السفير الياباني سبل تعزيز التعاون المشترك
- أسامة ربيع يلتقي السفير الياباني لبحث سبل التعاون المشترك
- تداول 23 سفينة حاويات وبضائع عامة بموانيء بورسعيد
- المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تروج للاستثمار بها في إكسبو دبي 2020
- تداول 24 سفينة للحاويات والبضائع بموانئ بورسعيد
- رئيس جامعة قناة السويس : نسعى للمشاركة في خطة الدولة للتمويل الذاتي من خلال طرح منتجات عالية الجودة
- تداول 21 سفينة للحاويات والبضائع بموانئ بورسعيد خلال اليوم
يذكر أن موانئ المنطقة الاقتصادية تشهد عمليات تطوير في البنية التحتية والمرافق والخدمات والميكنة الإلكترونية لتعاملاتها وتزويدها بأحدث الأجهزة الملاحية، مما يضيف لهذه الموانئ الكثير من المميزات، وبما يحقق التنافسية مع مثيلاتها على البحرين الأحمر والمتوسط، لرفع المنطقة الاقتصادية ضمن مصاف المناطق الاقتصادية العالمية ومما يؤكد على قدرة المنطقة على تحقيق المزيد من أهداف رؤية المنطقة خلال الخمس سنوات المقبلة.